هذا التراب المرتوي
من دمع قلبي المنكوي
وذراعنا ما يلتوي
نفضل بحلقك يا العدو شوكه
هذا التراب حمرّت خدوده
ومن وريد العزّ منزوده
عساها تفتّح غابة وروده
دمانا لأجلو دوم مسفوكه
أخي القدير الأستاذ حسن لا أعلم إن كنت قد أجدت الوزن الصوتي معكم محبتي يا الغالي وشكرا على هذه الرائعة
هذا التراب المرتوي
بدمع گلبي المنچوي
وذراعنا ما يلتوي
وللعدو مثل الشوكه