تهادي أسراب القطا نحو الغدير
لايُرسَم ولا يُقرَأ
بل يُغنّى على عزف الشَهَقات المنفرد
بعد ان يكتظ العاشق بأناه
ويُغطي الحَدَقة رمشٌ ليليٌّ رؤوم
ليمنع غيمتها المعافاة من الهطول ساخناً
على خدٍ أدمن بصمتها
حينها .....
سيردد
ألا رحماك ياربي جراجها ألهبت قلبي
فيرفع قبعته محيياً ازدهار الأنصاري ، وينحني.