إن كنت مصيباً فعلى مشرفي السرد نقلها للقصة والا فلا
وبالحالتين سعدت بقراءتها
تحية تليق
تحية عطرة أيّها الفاضل
ورأيت أنا الرأي نفسه لانها تحمل كل مقومات القصة من سرد ووصف وحوار
ولا يخلومنها لا زمان ولا مكان
ضف على ذلك إحتواء النص على العقدة والحل والشخصيات بما فيها من محورية وثانوية
فهي إذن مكتملة الحبكة الفنيّة
ولهذا سجلتها بالقصة
وكان للأخت سولاف رأيا آخر فقلت في نفسي ما دمت حكيتها لكم فهي حكاية إن شئتم
تقديري لك سيدي