أشــكو هــواي لنبــض قلب خـافـت
فـالأرض من حولـي على ظلم ثـوت
والناس في الأوطان يعجنها الأسـى
والى نـوال الحلــم يومـا مــا انتهـت
يحيا الشعر من صدق المعاناة ، و تتولد القوافي من قدرة التوهج .. كانت هموم الأمة و آلام الشاعرين دافعا كي تكون
الشاعر و تكون القصيدة . وفقت دوما في رسم أحاسيس الجمع ، و الكتابة بالدمع و مرات بالفرح و الأمل .
محمد ذيب ما عدمنا حضورك الابداعي . و أنت الشاعر القادر.
التوقيع
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .
و كم من لوعة فى الفؤاد تفتقت عن مكنونها الكلمات العِذاب ...
هكذا كانت كلماتك أيها القدير الأستاذ / محمد ذيب سليمان
نص مترع بالحمال و البهاء يحمل أسي عربي عزّ عليه حال الوطن
مودة و تقدير و زهرة سفرجل