رائعة يا لانا بصدق ومُحكمة ومُتقنة..سبق وان قلت لك ان الذاكرة تتنادى في شعرك ولذا هي ذاتها الحكاية..يمكنك أن تتصور شخوصاً وأناس تتنفس الهواء وتروي المواقف وتجندل المعنى !! أنت هنا تزرعين كلمات خضراء في حقول قزحية مُكتظة بالورود..الحوار الداخلي أروع ما جاء في هذا النص الشعري الحكائي ، أتصورها الآن كماهي ترمي منديلها وتطفئ لفافاتها وتمضي..على صعيد الإبداع تعجز الحروف لوصف ماتكتبين.
مرورك على المكان زاده نورا وتوهجا ، نعم سيدتي : هذه الأسئلة وأكثر باتت تؤرق حروفنا وليالينا المسهدة لكنها وبنفس الوقت تحفز تفكيرنا حتى نصل للحقيقة وأعود مرة أخرى للتساؤل: وهل يوجد حقيقة مطلقة في زمن ياكل ويشرب من قوالبه الجاهزة ؟
أشكرك من أعماقي
مودتي وتقديري
الأستاذة القديرة و الأديبة الراااائعة / لانا المجالي .... عبقرية ٌ انت في رسم الرؤى
هنا ... لا أستطيع إلا أن أمتنع عن خربشاتي الطفولية .... و أترك الباب مشرعا ً
أمام أديبة ٍ من أرض الوطن ...تعتمر على رأسها .. تاريخ الأبجدية ...
أنت أديبة ...لا يمكن إلا أن تنحني لها الأقلام .... فكما قال أستاذنا الراااائع
( محمد سمير ) م
ت
ف
ر
د
ة
حماك الله .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
بكلمة واحدة فقط جعلت كل حروفي التي أدخرتها لهذه المناسبات تنفد !
أستاذي الفاضل : ما أنا إلا نقطة صغيرة تسير في هذا الطريق الجميل نحو تعلّم الأدب وفنونه .
من الممكن أن أصل لنقطة البداية ذات يوم وقد أنتهي قبل البداية لكن كن على ثقة بأنني تعلمت منك الكثير وأن تشجيعك أعطاني دفعة معنوية عالية.