الشّاعر القدير صحبي ياسين
كتبت شعرا في ذروة الإحساس بالشّعر.......
وصايا مقفّاة موزونة بها أبعاد جماليّة زاخرة بالحبّ وعذاباته وقسوته وصدّه وفراق الأحبّة وسطوة غيابهم وبعدهم
وما شدّ انتباهي أكثر ترسبّات القصيدة القديمة لأنّها من قاع ذاكرة القصائد القديمة فيها تناغم وأجناس ابداعيّةمن النصّ الشّعري القديم وسلطان القديم له تأثير على النفوس وكأنّي بك هنا شاعرنا الرّاقي تثبت تفاعل اللاّحق بالسّابق بلا قطيعة ولا انبتات
استمتعت فعلا بقراءة قصائدك ووصاياها الرّائعة التي تكتظّ بوقع الحبّ على حسّك الأنيق المرهف