دموع الزيتون شعري ورسمي

شاعرنا الموفق حسام السبع ... وعذوبة الماء تجعل استمرار العطش واردا :

زيتونك ِ نبضي ودمائي
إنْ يعطش ..شرياني يذبل ْ

إن ْ تسقط حبة زيتون ٍ..
فانا من ديني كم أخجل ْ!

يا أهلي يا كلّ صحابي
هل أبقى وحديْ اتحمل ْ؟

الغاصب قطّع أغصاني
لا أحد منكم قد يسأل ْ؟

الوطن الغالي مطعون ٌ
لأ أحد منكم قد اقبل ْ...

كي يشفي جراحك َ يا وطني
أنـّي بصموديْ اترجّل
أمتعتنا كعادتك ...

يا لجمال الحرف والصورة
أقف لهذا المشهد المؤثر وقفة تقدير
والدمع يشاركني
إنه إبداع هادف بكلّ معنى الكمة
خاصة أنني رأيت هذه الصورة على صفحة جريدة في يوم ما
و كانت المرأة تحتضن شجرة الزيتون فتأثرت لذلك المشهد وبقي عالقا بذهني
وها أنت تحييه ثانية وما مات
أقدّر حرفك وريشتك

الا خ الشاعر العربي حاج صحراوي

امتعك الله دائما
ووفقك لخير
شكرا لك

الأخت الأديبة ليلي بن صافي

دور الفنان ان يعبر عن الوقع
ولا يسجله كما هو
انا مثلك عندما شاهدت الصورة تأثرت بها
ولكنى رأيتها على هذا الحال زرسمت ما احسست
واللوحة هي التي كتبت القصيدة
اتمنى لك دموع الفرح

أشكرك

انها الشجرة الوارفة الظلال
شجرة الوطن التي من حق الجميع ان يسكن تحت اغصانها
اخي شاعرنا الرائع
هذا نص من اجمل نصوصك لما فيه من رمز جميل عبرت عنها بتلك اللوحة الرائعة
دمت شاعرا احبّه

تحياتي لك الشاعر القدير
خالد صبر سالم

محبة واحترام

صديقي الشاعر حسام السبع

فيها صور جميل ومعان سامية وكانت رسالة معبرة لمضمونها بقوة

وخاتمتها جاءت بطعم الرصاص

عرقي أو قطرة زيتون ٍ
من نفط ٍْ يسكركم ..أثقلْ

بورك النبض والقلم صديقي

الشاعر الأخ الحبيب عواد الشقاقي

دمت محبا لوطنك الكبير
وتحية لقلبك الكبير