سأله.. قبل أن يقوده إلى المقصلة
- هل بنفسك حاجة؟.
- نعم.
- ماهي؟.
- أن أبصق.
نعم سيدي الفاضل الأستاذ عمر مصلح ليبصق بتلك الوجوه إن بقي فيها قطرة حياء
نعم سيدي
بصق وهم يقتادوه إلى المقصلة
ليحقق آخر رغبة له ...
لنبصق نحن معه بوجوه الطغاة وأعداء الأنسان ، لنبصق بعيونهم التي لا ترى إلا الرذيلة والظلم واكل الحق
شكرا لك على هذه اللوحة الرائعة
تحايا
التوقيع
الدكتور نجم السراجي
مدير ومؤسس مجلة ضفاف الدجلتين ( 2008 )
نعم سيدي الفاضل الأستاذ عمر مصلح ليبصق بتلك الوجوه إن بقي فيها قطرة حياء
نعم سيدي
بصق وهم يقتادوه إلى المقصلة
ليحقق آخر رغبة له ...
لنبصق نحن معه بوجوه الطغاة وأعداء الأنسان ، لنبصق بعيونهم التي لا ترى إلا الرذيلة والظلم واكل الحق
شكرا لك على هذه اللوحة الرائعة
تحايا
[/RIGHT]
ألدكتور نجم السراجي الرائع
لابد من ذلك أيها الموقر.. كي تكون بصمة مقت، لن ينسونها ما عاشوا
لك بيادر ورد، وأمد يدي مصافحة كعربون صداقة
مع اعتزازي حتماً.
ألدكتور نجم السراجي الرائع
لابد من ذلك أيها الموقر.. كي تكون بصمة مقت، لن ينسونها ما عاشوا
لك بيادر ورد، وأمد يدي مصافحة كعربون صداقة
مع اعتزازي حتماً.
صداقة مشرفة سيدي الكريم ويد كريمة
شكرا لهذا العربون المبارك
نعم سيدي لا بد أن نبصق بوجوه الطغاة على مر التأريخ وقد كتبت ق ق ج هنا وعلى هذا الرابط ما يحقق هذا الرفض للطغاة https://www.nabee-awatf.com/vb/showthread.php?t=2036
تقبل احترامي
التوقيع
الدكتور نجم السراجي
مدير ومؤسس مجلة ضفاف الدجلتين ( 2008 )
صداقة مشرفة سيدي الكريم ويد كريمة
شكرا لهذا العربون المبارك
نعم سيدي لا بد أن نبصق بوجوه الطغاة على مر التأريخ وقد كتبت ق ق ج هنا وعلى هذا الرابط ما يحقق هذا الرفض للطغاة https://www.nabee-awatf.com/vb/showthread.php?t=2036
تقبل احترامي
أتشرف بك أيها الأنيق
متفضل أنت بقبول صداقتي
وهذا ردي على نصك الذي ينم عن كفاءة هائلة.
ألأساذ المبارك
لك وعي متجاوز، وتمعن كبير
ابتدأتَ النص بحكمة الخراب، عندما حوَّل الشبابيك الواقعية إلى سريالية.. إذ أكدتَ أن المطر خراب حين يهطل على الحصاد.
وخشية المحصول، تحتشد حين المطر.
أما الخطوط الحمر، فهي شياطين تتجمهر عند الموت، لأن الموت أسوَد، وما العَسَس إلا محض ارتباك
لذا انتخبت ثيمة السراب، كي تعبِّر عن اللاجدوى.
وهذه الأسماء، كذبات شاخصة بكل حيوية.. على أرضنا.
وعودة على ثيمة "الشيخ" فهو لامكاني ولازماني ولا حتى علامة تشير إلى دلالة.
وهذا ما أكدَّتْ عليه التواريخ.
فالـ "اللاوعي" القاطن في اللاشعور الحاضن لكل ماهو مقصي ومحرَّم.. هو الصادق.. لأنه لايعرف الرياء، ويشتغل بقصدية الرفض.
غير أن البصاق، هو الباقي مابين العيون.. وهذه الصورة أدهشتني أكثر في خاطرتك هذه.
لك أسمى اعتباري، وبالغ اعتزازي.