هاي التريده العمدة..دعوت الفيلسوف لحلها فحلها باعقد منها
انا وصلت لحلها وبعضها افصح عنه ابا قاروق ..وانت يا عمدة اين انت
اضن ان المثل العراقي التالي ينطبق عليك...يم حسين جنت بوحدة
صرت بثنين...
الاخ عمر..اعدتها بشفرة فتحية اليك ودمت عزيزا رائعا
أيها الصديق الوافر الألق..
ليست هنالك ثمة شفرات
فالنص واضح تماماً، ولكني وددت أن أبيِّن ما اختبأ ما بين الثمانيات
ففي حساب الجمل، أرقام، ولكل رقم حث وإشارات، ولكل إشارة تأويل
ولكل تأويل غاية، ولكل غاية نتيجة
فما 8/8 إلا تأريخ واضح، وعلينا أن نشهر الضوء بوجه المعميات، ولكن بطريقة تجعلنا "ندخل المدن والسيوف في أغمادها"
دمت عزيزاً، أيها الواعي
مع أسمى اعتباري.