فقلما تذكر الكنة حماتها بخير.
ياأم قيس
فعلا يا ناصر العلاقة ظلّت في موروثنا الذّهني متوتّرة لايرافقها صفاء
ولكن ثق يا أخي ناصر أنّ الإحساس أن ّ الحماة أمّ ثانية لكنّتها والكنّة ابنة لحماته كفيل بقلب المفاهيم ...
وأعترف أنّ حماتي رحمها الله كان لها الفضل في أن جعلتني أقترب منها لأعرف خصالها التي لا تحصى ولا تعدّ