بمقالك هذا كشفت حقيقة المراة المسلمة وعمق ايمانها وجدارتها وشجاعتها.
المراة اثبتت وجودها في كل حقول العلم والمعرفة.
شكرا لك يا بنت العراق الطيبة ، يا عواطف عبد اللطيف وتقبلي مني سلاما نابعا من اعماق وطني الجريح وامتي المنكوبة.
اخوك ابن العراق الجريح: صلاح الدين سلطان