بمناسبة الثامن من آذار عيد المرأة العالمي وإن كان كل يوم لك عيد لكن سأخص
المرأة الفلسطينية بالقول كوني فلسطينية ...
.....
أنت يا غصن الزيتون يا شجرة الكرم يا نبع الشرف..
عصرتك المحن وانهالت عليك المعاول فلم تعصري ولم تنكسري..
يا أمي،
يا ابنتي،
يا أختي،
يا حبيبتي،
اسمحي لي أن أتذكرك فقد نسيك كثيرون..
يا صابرة يا طاهرة،
يا أغنى من ساكنات القصور..
تراب الوطن الذي يعفر وجهك كسحب تعانق وجه القمر أجمل وأنبل من كل المساحيق..
جلبابك المثقوب لا أدري من ثقبه، هل رصاصات العدو على
ظهرك أم نظرات الحسد على طهرك؟..
أيتها الأميرة النبيلة الأصيلة..
جُعتِ فرضيت بالكفاف، وتعريتِ فاكتسيت بالعفاف..
أنت السيدة بين السيدات، فوق السطوح تراقبين وطنك، أو تحت الأنقاض تحضنين طفلك..
يا سيدة النساء انت... يا كل الحنان
..............
كل عام وكل نساء العالم بخير
كل عام ونساء فلسطين وسورية ومصر والعراق ولبنان بألف ألف خير
اتمنى من الجميع الدخول هنااا
ليسطر من إبداعه ما يجود به قلمه للمرأة في يومها العالمي الثامن من آذار
ننتظر إبداعاتكم وتألق حروفكم...
ورودي لكم
مساحة فواحة بالعطر
مرصعة بالوفاء.. غنية بالحب
كيف لا والجنة تحت أقدامها
والدين يكتمل بها
والحنان ينبع منها.. والعطاء تلميذ بين يديها
كل عام وكل النساء بخير
كل عام وأنتِ أجمل.. أ. آمنة محمود
تحايا قلبي تمطركِ
مساحة فواحة بالعطر
مرصعة بالوفاء.. غنية بالحب
كيف لا والجنة تحت أقدامها
والدين يكتمل بها
والحنان ينبع منها.. والعطاء تلميذ بين يديها
كل عام وكل النساء بخير
كل عام وأنتِ أجمل.. أ. آمنة محمود
تحايا قلبي تمطركِ
نعم , المرأة الفلسطينية التي تعاني منذ عقود طويلة من الحرمان والظطهاد
والأسر والقتل والحصار والتجويع وقتل الأهل وأسر الأحباب والترهيب بكل أنواعه
كل ذلك بشموخ وكبرياء لا مثيل له.
أنت أيتها الأم والأخت والزوجة والبنت مهما كان الأسم وأين كان السكن في الوطن
أو الشتات أنت ملاك وحرة وأبية وطاهرة وشجاعة.
لك كل الاحترام والتقدير والحب
ولكل نساء العام الاسلامي والعربي
تحية واحترام
نعم , المرأة الفلسطينية التي تعاني منذ عقود طويلة من الحرمان والظطهاد
والأسر والقتل والحصار والتجويع وقتل الأهل وأسر الأحباب والترهيب بكل أنواعه
كل ذلك بشموخ وكبرياء لا مثيل له.
أنت أيتها الأم والأخت والزوجة والبنت مهما كان الأسم وأين كان السكن في الوطن
أو الشتات أنت ملاك وحرة وأبية وطاهرة وشجاعة.
لك كل الاحترام والتقدير والحب
ولكل نساء العام الاسلامي والعربي
تحية واحترام
مساؤك الورود أستاذ رياض
اشكرك جزيلا على حضورك وكلماتك الرائعة في حق المرأة وخصوصا الفلسطينية
أصبحت المرأة اليوم وفي كل مكان من بقاع الأرض شريكة المرأة الفلسطينية في الهم والبؤس والشقاء
لكنها تثبت وكل يوم وفي كل مكان أنها شامخة وصابرة ومناضلة ...فهي تفني ذاتها من أجل الآخرين
ونبراسا يضيء جميع الدروب
فلها منا ألف تحية وإجلال وإكبار
وكل عام وأنتن بألف خير
تحيااتي