انا والحب ، والإصرار ... مفتاح لأندائي . تلاقت دمعة للعشق ... من بوحي ومن ألمي ... بدمعتها ، وهل أنسى كتاب النبع ... في شريان غيمتها ... وأجمعها ... بكوب مرمري اللون ... منشور ... على ألواح من صدف ... وفي إنجيل قرائي . تناسينا هموم العيش ؛ في محراب فرحتنا ... توضأنا ... بماء اللوز والرمان ؛ في صمت ... تلونا سيرة الإعراب والإملاء ...؛ صلينا ...؛ وريحي شكلت للكون بهجته ... فضمتني عباؤتها ...؛ بزنار خجول .؛ ضم قلبينا ؛ وما زالت ؛؛ تداويني برقتها ... وتكويني بجمر الشوق .. تغسلني بأدوائي .
استمتعت وحلقت مع هذه المعزوفة الرائعة. فشكرا ً لهذه الذائقة المحلقة بأجنحة الأبداع دمت بوهج وتألق... مودتي وأرق التحايا
صباح الخير أستاذ ناظم . طلة مباركة ويوم جميل . شكرا لمرورك الجميل .
الاستاذ الشاعر المبدع محمد ابراهيم اضمامة ورد عطره لك ولهذا النص الجميل مع خالص تقديري
رائعة تتمايل في غنجها ماتعة تسر القراء تحيتي لك ايها القدير
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
شكرا لحضورك أستاذ علي مرورك أقدره . اتمنى أن يبقى الأدب طريقا للتلاقي دمت بخير
يكون للحرف رونق عندما يلون اللقاء بالفرح دمت بخير تحياتي
شكرا أستاذ حسين محسن والشكر متواصل سيدتي روح النبع لكما أجمل وأرق تحياتي دمتما بخير
أمتعني حرفك البهي تحياتي
شكرا دكتور أسعد تحية من القلب