اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف وطني ياوطن الأحزان الصور تقهقه على الجدران والحق يتوه في النسيان لتميل الكفة في الميزان زيفاً وجعاً ترصده مرآة الوجدان كم رائعة أنت يا سيّدتي في كتاباتك عن الوطن.... تقديري لك ولعراق الشّموخ الذي لن يموت في أشعارك وكتاباتك....
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش