يا لهذه القصيدة يا انتصار...
غاصت في أعماقي و اقتلعت الخافق و مزقته ألما....
نعم غاليتي....."لكن" تقف كحارس بوابة الأماني و الأحلام
فلا تتركنا نمسك بالحلم و الحلم لا يمكنه الإقتراب
و قلوبنا لا تستطيع التخلي عنه أملا أن تموت "لكن".
أبدعت فعلا....فكلما تألمنا أكثر تجود القريحة أكثر.
لك خالص ودي و اعجابي بما خط يراعك مع أريج الياسمين...
عله يزعج "لكن" و يبعدها.