:: الشاعر البهي وليد دويكات , تسرّني دوما بصمة حضورك تحيتي لك سيدي النبيل دمت ::
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي