أمضيتُ الساعات والثواني * أنظم لك الشعر والقوافي * حتى أنك صرتَ في قلبي من الغوالي * ومرتْ الأيام * وإذ بك تنكثَ العهد وبي لا تبالي * فانزويتُ لوحدي في داري * أُفَكْرُ في نفسي وحالي * بعدما تكالبتْ عليَّ أوجاعي * فما كان مني يا خلاني * إلا أن أدعو الله الباري * أن يصبرني على ما ابتلاني
عذب هذا الحرف
لروحك قوافل الود مع العطر
روح النقاء
دمت محمد
التوقيع
دِيمَة سمحةُ القيادِ سكوبُ
مستغيثٌ بها الثرى المكروبُ