آسفة كوكب لتأخري في الرد
لا أرى اهتماما بهذا الموصوع
مع أنّه لقاء جيلين
السر غاليتي
هو أنّ مظفر أول ما خطت قدماه الجزائر تمنى أمنية
وهي رؤية جميلة بوحيرد
وحين زارنا بالبيت أخبرني بأمنيته
فكان ردي
وكيف تراها وهي مقيمة بفرنسا
أنا نفسي لم أتشرف برؤيتها
وبعد أيام دعته السفارة الفلسطنية إلى حفل بمناسبة ذكرى الثورة الفلسطسنية
والمفاجاة أنّها هي أيضا كانت مدعوة
فالتقى جيلان وتحققت أمنية مظفر
على فكرة أعتبر وجود مظفر ببيتي من نعم النبع علينا
فأصبح واحدا من العائلة