خلّي سبيل البرلمانِ
من الحرامِ إلى الحرام
......
الشاعر المتألق الأستاذ والأخ عواد الشقاقي
القصيدة ترجمة لواقع مزري في زمن تاه فيه اللبيب
حتى صار لا يعرف ليله من نهاره والسبل المؤدية لبر الأمان
والحياة الكريمة .
تحية تليق . ودمت في رعاية الله وحفظه .
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
مخلض عسير والله أخيعواد
نزيف رحم لا يكف
وعين أمة لا ترف
قصيدة تحكي وجعا لجح لا يبدو أنه سيبرأ
هاجت العاديات على أمة جهالها قوادها
أوجعتنا قصيدتك يا عواد
طيب الشعر دوما أنت
لك ود بلا حد
من شدة الوجع يولد الوجع
وهل هناك اكلر من اوجاعك يا عراق ؟؟
يا سيدي وصديقي تدمع عيوني كلما زارتي اوجاع العرلق
أوجاع الأمهات والآباء والطفولة والتراب
كنت معك لم اكن مشاهدا بل كنت في الأتون
كل الحب
الأستاذ الشاعر محمد ذيب سليمان
شرفت بحضورك صديقي الحبيب وشكراً لكلمات ثنائك التي جاءت مدعاة فخري واعتزازي
دعنا اخ عواد من القصيدة ومتانتها وبلاغتها ومقاصدها
فهي تفصح عن جوهرها وعن البديع فيها فلا تحتاج لرأي
مثل رأي المتواضع..
هنا..شخصيا شعرت بكامل السعادة بدون مجاملة ..عندما
قرأت رد الاخ عامر الحسيني..فهو مصداق للنبوءة التي ذكرتها
هنيئا لنا..ان يولد جواهري اخر..بنسخة معدلة..حتى لا اتجنى
ان قلت..فاقت الأصل
لي عوده لها ...من منظور الغاية والهدف...اما البنيان فقد قلت
رأي المتواضع...
الصديق عواد...
تحية تليق بك..مع فائق تقديري
الصديق الغالي قصي المحمود
شرف كبير وسعادة غامرة حضورك الكريم هنا وقراءتك الواعية لقصيدتي وثنائك الذي يأتي بمثابة شهادة
والله ياابني الغالي الشاعر عواد
تتوقف الحروف
ولا أعرف بماذا أرد
والوضع يزداداد سوءاً
والشعب يعيش في أروقة الظلام يكابد شظف العيش
وهناك من يتمتع بأمواله ويستثمرها لصالحه خارج الوطن
ماذا أقول
والقلب ينزف والروح تئن
ماذا أقول أمام هذا الحرف
نامي نيامَ الشعبِ نامي
حرستْكِ آلهةُ الحرام
غير تباً لهم ما دام الحرام ديدنهم
لحرفك أصفق من بعيد
دمت بخير وعافية
حماك ربي
محبتي
الأستاذة الشاعرة عواطف عبد اللطيف
شكراً للقصيدة أنها نالت استحسان ذائقتك المميزة والمرهفة وأكسبتني حضورك الكريم وثنائك الجميل
حرف كهذا تنحني له كل الاقلام
و إن كان الحرف يدعو للنوم
فكل المشاعروكل الاحاسيس
تبكي خيبة الامل وغفلة التائهين
وتدعو النائمين دعوة نصوحة
لإزالة الغبار عن قلوبهم وعقولهم النائمة
يا صديقي العزيز وأخي الغالي شاعرنا القدير عواد الشقاقي
قصيدة أدمت المقل وسلطت الأضواء على العلل،إنها معاناة قلب ملتاع وعين ثاقبة ترصد ما يجري من مأساة يعيشها أبناء الوطن...
حفظك الله ورعاك وسدد خطاك
دمت نبراساً للحرف النبيل
أعطر التحايا