الاستاذ عامر الحسيني , شُكرا لك أيها النبيل دمت
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
نقرأ من بين السطور كم يعتصر قلبك المؤمن الطيب ألماً و حزناً على الوطن و ما حلّ به من تشتت و ضياع ، و تطبيل من الأبواق الناعقة . بورك حرفك النابض يا ابن العراق العظيم تحية و تقدير
بسمة عبد الله , شُكرا لـ قراءتكِ و احساسك الجميل تحية تليق بكِ