تصفو الحياة لجاهل أو غافل ............ عما مضى فيها وما يتوقع ولمن يغالط في الحقائق نفسه ........... ويسومها طلب المحال فتطمع
اذا ضاقت بك الأحوال يوما فثق بالواحد الفرد العلي
لايكتم السر الا كل ذي ثقة والسر عند ثقاة الناس مكتوم
ما كُلُّ ما يَتَمَنّى المَرءُ يُدرِكُهُ == رُبَّ اِمرِئٍ حَتفُهُ فيما تَمَنّاهُ
لا تحسب المجد ما عيناك أبصرتا أو ما ملكت هو السلطان و الجاه ألمال مولاك ما أمسكته طمعا فانفقه في الخير تصبح أنت مولاه ما دام قلبك فيه رحمة لأخ عان ، فأنت امرؤ في قلبك الله إيليا أبو ماضي
قالت سعاد وأبصرتنيناحلا .... ياسعد مالك قد علاك شحوب فأجبتها ياأخت لم يلق الذي ... لاقيت الا المبتلى أيوب
لايعرف الظمآن من طال ريه ولايرف الشبعان من هو جائع
اذا ضاقت بك الأحوال يوما .... فثق بالواحد الفرد العلي ولاتجزع اذا ماناب خطب ... فكم لله من لطف خفي
مالناس إلا مع الدنيا وصاحبها كيفما انقلبت يوما به انقلبوا يُعظّمون أخا الدنيا وإن وثبت يوما عليه بما لا يشتهي وثبوا
والمرء بالأخلاق يسمو ذكره وبها يفضل في الورى ويوقر
رد: شعر الحكمة
العرض العادي
