أخي الفاضل قيس ابن الفلوجة كلنا بشر ، خلقة واحدة ، و صفات تكوين واحدة ليس هناك فرق في الخِلقة بين جنين المسلم و الكافر و لا العدو و الصديق لذلك فالإنسانية هي الانسانية بدون المؤثرات و المحيطات و عندما منعوا السجان من مخالطة السجين والاقتراب منه لم يكن على غير هدى أو هدف ، بل هو عمل مدروس والسبب هو كما تفضلت به في موضوعك ، الإنسانية التي تتحرك في داخل النفس مع المخالطة والاقتراب إضافة لأسباب أخرى موجودة دافعها الحقد والكره . موضوع جيد بارك الله فيك تقبل تحياتي واحترامي