ويسرني يا عبير ان اكون ثاني معلق ، بعد أن استيقظت من غفوتي على صوتها ، والذي خرج من اعماقها (( _الفرح قادم..الفرح على الابواب!
)) .
احسنت ، ولك مني تحية لا تقل عن القصيدة طيبا.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
خيط نور يتأرجح بين حال مشوه وغد يبشر بفجر عنيد
هو الأمل .. الصحوة في زمن النعاس
نص رائع وحرف يشي بكثير جمال
أهلا بك بيننا ياعطرة وبمصافحتك الندية في بيتك
؛
أثبته احتفاء بك وبحرفك الجميل
كل الحب