أشابك الأرواح في بعضها
وأطلق الخيال من أسري
.
أستلف القبلة من ثغره
رضابها يصب في قعري
.
أغالب الشوق وفي مهجتي
حرائق تحتار في أمري
وكل الأبيات رائعة وجميلة ولكن لماذا لانستبدل أستلف بأرتشف القبلة من ثغره
كل الإعجاب والتقدير
عواد الشقاقي
يا لحن الجمال في النايات
أخجلت مني الحرف بإطرائك الكبير.. الذي أثقل كاهلي بأناقته
اقتراح جميل جاء بمحله
شكرا لأنسام حضورك
شكرا لعينيك حين قراءة
تحايا قلبي تمطر دربك
مذ ألف نبض والهوى جائر
أما اكتفى الدهر من الهجر
.
أيحتفي العمر بأقداره
لينتهي الصبر إلى القبر
---------- الله..الله... الفاضلة حنان..اخر القول مسك الختام..هكذا القصيدة وابياتها الاخيرة قالت قصيدة مناجاة اقل ما يقال انها رائعة.. الشعر الجميل هو الذي يداعب الاذن والعين معاً..وهذه القصيدة داعبتهما فائق تقديري وامتناني
قصي المحمود
لا أخالني كلّما قرأت واحداً من ردودك المبدعة إلاّ جالسة على ضفّة جدول عذب سلسبيل
شكرا لمنطقك الشهي
شكرا لعينيك حين قراءة
اختلطت فيها التفعيلات بين : مستفعلن و متفعلن و مستعلن وفاعلن وفاعل .. وهو مايسمح به الشعر .
لهذا كانت القصيدة تجمع إلى جانب روعتها صعوبة التركيب ، وهو مايمنح شاعرتنا الجميلة الرخصة في اجتياز الأفق كما تشاء . وعلى الجناح الذي ترتأيه الشاعرة حنان الدليمي من الجمال والبساطة والروعة .
يحفظها الله
ماجد الملاذي
عندما تصفّق لي كفّان بمستوى كفّيك
فمعنى هذا أن سلّة قلبي امتلأت بتفاح السعادة
شهادة رفيعة أعتز بها وأفخر
شكرا بحجم روعتك