سلي قلبي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة عبدالله     ولماذا لا يشعر أثير قلبها بموجات كل هذا الشوق والعتاب لا شك أنه سيلتقطه ويستجيب له ، ويا سعده وهناه بكل هذا البث الجميل بورك يراعك الأخ الكريم الوليد تقديري

تساؤلك يحمل قراءة واعية للقصيدة
كم زاد القصيدة الألق بهذا الحضور

لك مودتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنان الدليمي     تحيك من الحرف قلادة تزين عنق الشعر وتسمو بالعاشقين بديع إلى غاية لا تدرك

رأيك له خصوصية عندي
وحضورك يرسم ملامح
الفرح ...
لك تحية تليق بقامتك

تقديري

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شوقي أحمد     الشاعر ذو القريحة الفذة وصاحب الاحساس المرهف أنستُ كثيرا ولا أبالغ ان قلت بأني مكثتُ كثيرا بين متعة الحروف كما يسعدني أن أشكرَ ما أتى بهِ حرفكَ على نبضات قلبي ولكن لفتني شيءٌ ولعلكَ أكبر مني احاطةً ولكن لكي نستفيد (أناديها تعالي إن ّ قلبي بدى من ْ بعد هجرك ِلي خرابا ) بدى أم بدا؟ وهل يصح خرابا على النصب؟ واكرر اعتذاري ولا يمنع ذلك من انسي وسعادتي وسروري بين كلماتك وهمسات حرفك

جميل هو حضورك
ورائع تواجدك ..
رصدت قلمك من قبل
فوجدت حسّك مرهفا
وحضورك لافتا ...
أعذر خطأ الكيبورد في ظل غياب خاصية التعديل

لك محبتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري     قرّرتُ أن أزور روضتك أخي وليد لأتفيّأ نسائم أشعارك..وها أجدني أستمتع فعلا..فشكرا لك.. همسة: بدى من بعد هجرك لي خرابا ( بدا)..دمتَ متألّقا..

الرائع المبدع الأستاذ / محمد الجزائري

هي الجزائر حين تقع عيني على حروف اسمها
تزداد نبضات قلبي ...
فجزائرنا تسكن وجداننا
حبكم الجارف لنا وتبنيكم لقضيتنا
هو عنوان نعتز به ونفخر ...

يزهو النص بمرورك ويزيده ألقا


أعذر خطأ الكيبورد في ظل غياب خاصية التعديل

محبتي لك
وقبلاتي للخضرا

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العربي حاج صحراوي     سَلي قلبي سيمنحك ِ الجوابا ويخبرك ِ الحقيقة َ والصوابا وردّي من عتابك ِ إن ّ قلبي أراه ُ اليوم َ قد سئم َ العتابا وليد الشاعر قال في قليل كثيرا ، و أجمل وجمل ، و كن من شذى البوح شدو يشد الاسماع ، و يزيدنا امتاعا ، وبهدوء الرومانسين راح يعبر عن ألم وشوق وعتاب . فما أحلاك .

الأديب الكبير /
شكرا لما وسمت القصيدة من إطراء
وحضور لافت ...حروفك وسام على صدر القصيدة
لك الشكر حتى ترضى

محبتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صبحي ياسين     ذكرتني شاعرنا القدير وليد برائعة شوقي يلوا قلبي غداة سلا وتابا الله كم هي رائعة قصيدتك أخي الحبيب طربت لها صورة ومعنى وشفافية حس بوركت شاعرا ناقدا ناثرا

تحية لك وباقات إحترام
لا أخفي عليك ، هذه القصيدة
نظمتها ارتجالا وكنت في مضيق البسفور
وقد كان في ذهني يومها قصيدة شوقي :
أنا من بدل بالكتب الصحابا
لم أجد لي وافيا إلا الكتابا


يسعدني مرورك ورأيك
لك باقات شكر وود

الوليد

تحياتي شاعرنا المتألق الوليد..

لشعرك موسيقى محببة تجعل القارئ يدندن الكلمات..راق لي النص فوجدتني أتقمص شخصية (هي) وأرد على بطل النص (هو) فاسمح لي بهذا الارتجال مع التأكيد على إنني لست شاعرة وإن بدت ردودي شبه موزونة..


سَلي قلبي سيمنحك ِ الجوابا
ويخبرك ِ الحقيقة َ والصوابا

سألته ولما أجابني إزداد شكي
وفي صحراء حيرتي إزددت اغترابا


وردّي من عتابك ِ إن ّ قلبي
أراه ُ اليوم َ قد سئم َ العتابا

عتابي كان على قدر المحبة
وليس محاكمة لك أو حسابا


أتجفوني وتُمعن ُ في التنائي
وتمنعني التداني والخطابا

بعدت عنك كي أقترب منك أكثر
ففي البعد تصفو النفس وينجلي السحابا


وكان َ حديثها بالأمس ِ شوقا ً
وصارت ْ لا ترد ّ لنا جوابا

بالأمس كان الحرف بالحب يشدو
واليوم ما عدت أجيد إلا مواويل العتابا


أناديها تعالي إن ّ قلبي
بدى من ْ بعد هجرك ِلي خرابا

يصلني نداء قلبك بانتظام
فيعلن قلبي العصيان على العذابا


وغبت ِ وكان ُ وصلك ِ لي أنيساً
فكيف َ حبيبتي شئت ِ الغيابا

ومن منا على البعد يقدر
فغيابك يذيب القلب ويزيد الشوق التهابا




مرة أخرى أعذرني على تطفلي بهذا الارتجال..

مودتي وتقديري،


ملاحظة: الجمل باللون الأحمر للوليد والجمل البنفسجية تطفل مني على النص الأصلي

سلوى حماد

سلوى حماد الرائعة

ما أجمل صوت ( هي ) الذي جاء في القصيدة ..
يسعدني أن القصيدة جذبتك وتركت حروفك تناجي ( هو )
رائعة أنت وأكثر ...

حضورك ليس فيه التطفل
بل زاد القصيدة ألقا أن لقيت قبولك
واستحسانك واستوقفتك ...

شكرا لقلب بين جوانحك

محبتي

الوليد

وكيف لا ترق القلوب أمام إنثيال الطيوب

شفافيّه ممتعة وألفاظ رشيقة..

لغة متينة ومعاني معبرة..

خالص ودي أخي الحبيب

واعطر تحياتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم الصرخي     وكيف لا ترق القلوب أمام إنثيال الطيوب شفافيّه ممتعة وألفاظ رشيقة.. لغة متينة ومعاني معبرة.. خالص ودي أخي الحبيب واعطر تحياتي

الشاعر الكبير والأديب الأريب الفاضل / ناظم الصرخي

وهل يبغي الشاعر من قصيدته أكثر من هذا الإطراء
سيما أنه من قامة أدبية باسقة ..

لك الشكر حتى ترضى

محبتي

الوليد