2- عندما يصدق من يعاشرك ظنونه ويترك أفعالك فاعلم أنه منهزم أو حاقد، فاعذر وتقرب!
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد البيدق عندما ينهار البناء العظيم فجأة اعلم أنه لم يعد عظيما منذ فترة، أو أنه كان عظيما في عينيك فقط. بل ربما نخرت أساساته الإرضة دون أن ننتبه لها ،،، فكان هو شامخا و عظيما، و ظلت هي هدّامة ! اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد البيدق 2- عندما يصدق من يعاشرك ظنونه ويترك أفعالك فاعلم أنه منهزم أو حاقد، فاعذر وتقرب! و ماذا إن كان حليما و ألمعيا و اتّبع ظنه ؟! فإذا ظن الألمعي فكأنه رأى و سمع ! متابعة لكلمات أستاذي الفاضل فريد في تأملاته و بانتظار التاليات تحياتي لك أستاذي و مثلها لحرفك الجميل