لا أعلم حقيقة لم ابتعدت بنصوصك العذبة إلى زاوية الركن الهادئ ياهمس!
وحرمت ذائقة الأدباء من تذوقها وارتشاف مضامينها كل حين..
حُقَّ لهذه اللغة المتميزة أن تنال حقها من التداول والتناول والنقد والتذوق
وألا تنزوي في ركن الهدوء - ولو أدمنَّا المرور به والاطلاع عليه -
نص فاخر وأنيق وراق..
الكاتبة الجميلة همس الشايب
سلمت أناملكم
وكل المودة