كلنا باعدت الأيام بيننا وبين حبيبنا الكبير
ما أحثر وما أعمق الجراحات على امتداد ساحاتنا
لكن لا بد من شتلة أمل وبتلة ورد
وسيكون لقاء ولو بعد حين
أثبت القصيدة عرفانا بما فعلت في الصدور قبل السطور
كيفَ السبيل وقد حملتُ مواجعي ؟
والعـمـر يمـضـي نـاثــراَ أشـلائــي
وكم صرخ الشعراء من العمر و سرعة ذهابه ...أطال الله عمر شاعرتنا عواطف ...و كان مشرقا.