الشكر موصول اليك اخي دكتورنا الغالي اسعد النجار
حرصت على ان يكون الحوار مفتوح وبعيدا عن عامل الوقت
لاني اقدر ظرفنا بكل جوانبه وهناك قواسم مشتركة لنا جميعا
ونتفرد نحن في العراق ببعض الخصوصية من خلال ظروف شخصية
وعامة...تجتمع معاً لتكون عامل صد وأنكفاء قسري ناهيك عن عوامل
العمر واحكامه...
في هذا الحوار مع فنجان قهوة (لا ادري تحبها سادة ام محلاة)خذ وقتك
وكن حراً في وقت التواجد...وكذلك الضيوف من الاخوات والاخوة..مما يتيح متسعاً
من الوقت للأجابة ولتنوع الأسئلة للجميع
هههههه...يبدو ان اننا سنحتاج لنظارات مركبة للقراءة...حتى نهاراً..!!!
كثيرا ما كنت اهزء بياس خضر واغنيته (عمر وتعدى التلاثين)ولكني اليوم اهزء
من نفسي حينما لم اصدقها....
تحياتي لأخي د. اسعد..ويسعدني انه قبل الضيافة وارتشاف فنجاني ..مع باقة ورد
لك مني أطيب التحايا وأعطر سلام
ستون عاما مضت تمشي على عجل ..... وبعدها أربع والقلب حيران
لم ألق فيها سوى حزن يرافقه .... أسى فقد صعدت بالهم أشجان
ماعاد يومي كأمسي في نضارته .... قد أثقلت روحنا آه وأحزان