وتدثرت الحروف ثوب الحكمة
وهذا هو الشاعر سواء من تجربته الشخصية او من ملاحظة يراها
ينسج الحكمة التي توصف حالة ازعجته او غيره لكنه عايشها
شكرا للجمال الذي حملته الحروف
لقلبك الفرح
كم تسعدني توقيعاتك الرائعة
كم أنت منعش للروح في مرورك العذب
لله درك من قلم طيب العطر نقي السريرة
شكرا من القلب أيها الكبير
الشاعر صبحي ياسين // هم صنفان كما وصلت الى النتيجة بروعة بيتك :
بعض الرجال ِ كما النجوم ِ مكانة ً
والبعض ذئبٌ في حِماكَ يُراوغُ
ومن طيبتك ، و لؤمهم نطق بيتك :
كم من صديق من دمي أعطيته
ولسانه في عمق جرحي والغُ
تحية للحكمة والتجربة والغربلة و روعة الشعر.
التوقيع
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .
لقد اختصرت الوصف بهذه الابيات الرائعة للمصيبة العظمى التي يعاني منها المجتمع
وهي هذه الانوية الفارغة والتمرد على الله والانسانية الناتج عن سوء الخلق وانعدام
الايمان والشعور بالدونية من كل شيء ومحاولة ايجاد النفس بشتى السبل الوعرة
وباقبح السلوكيات وهذا بطبيعة الحال ينم عن امراض نفسية مزمنة يصاب بها البعض
ممن لايعدون من صنف البشر
شكرا لانك شاعر الرسالتين الفنية والانسانية
وشكرا لانك دائما تضع النقاط على الحروف
كل الاحترام لك
الله الله كم راق لي وجودك أيها العزيز الغالي
وكم طاب لي فيء حرفك بعد انقطاع
السماء لا تكف وات لجف وكذلك قلمنا الغالي عواد قد تغيبه قاهرات الظروف لكنه مقيم فينا فكرا وروحا وقلبا ووعيا ووطنية نحتاجها ونشتاقها
كبير أنت في زمن تقزم فيه الكبار وصاروا فعلا فارغين-مقاعد ممتلئة لحما لكنها فارغة قلبا وفكرا
أحييك من القلب الذي يعزك جدا
نحتاجك هنا وهناك أيها الرائد الرائع
الشاعر صبحي ياسين // هم صنفان كما وصلت الى النتيجة بروعة بيتك :
بعض الرجال ِ كما النجوم ِ مكانة ً
والبعض ذئبٌ في حِماكَ يُراوغُ
ومن طيبتك ، و لؤمهم نطق بيتك :
كم من صديق من دمي أعطيته
ولسانه في عمق جرحي والغُ
تحية للحكمة والتجربة والغربلة و روعة الشعر.
وتحية للحكيم وما نثر الحكيم من در على صدر النص
العربي حاج صحراوي
شاعر أعتز بشهادته
ويفخر النص بتوقيعه
محبتي
لكنة لاذعة أحبها جدا
عندما يمسك الشاعر أعنة الحروف
تصبح لقريحته عبيدا..يوجهها كيف شاء
قافية مؤثرة ولها من وقعها الكثير في النفس المتلقية
وأنتم خير من امتطى صهوة البيان وأدار اللجام حيث الغاية المنشودة
سلم لنا وحيكم أيها الكبير