ذاكرْتُ جميل مروءتهِ ** فتذكَّـــرني وطنُ السُّعدا وطفقْتُ أرومُ بصيرتَه *** بمثالٍ جَـــدَّ بما وجَدا اللهَ اللهَ بدمعتنا *** لحنينك ما عرفَتْ أمــدا وليت الدمع يتوقف فقد حفر أخاديده وهنالك أنشد مبتهجًا ** أحببت عبيرك مجتهدا سننشد للحياة والأمل والهناء سنغني للوطن الغالي وترتسم الفرحة على الوجوه إن شاء الله نص جميل معبر دمت بخير تحياتي