الله يا هذا الزمان
وأنا أقول الله يا روح المكان
لقد استحوذت رائعتكِ هذه على القلب واللّب معا
شكرا للعراق الذي تجلّى وحيه في حرفكِ الجليل
بورك اليراع المضمخ بالصدق
وشكراً للذائقة ابنتي الغالية
وفقك الله ولا حرمنا من اطلالتك
محبتي
نعم ..نلوم هذا الزمن الاغبر الذي جعل النقاوة والمحبة توأد وبسود المكر والنكران وتباع الاوطان
مؤلم هذا النص ..وهو يعطي حجم المعاناة ..
حسبنى الله وتعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
هو الواقع أستاذي الكريم
دمت بخير
تحياتي وشكري
ألا يمكن تثبيت هذه الخريدة؟؟!! أبدعتِ سيدة النبع وروحه أيما إبداع !! عطر الوطن وعبير تربته في شعرك نتذوّقه نسيما يزيل وحشة المكان وظلمة الغربة..شكرا لك..مودتي وتقديري..
الشكر لك شاعرنا الكريم لتواجدك بالقرب
فحروفي تهو بكم وبإطلالتكم
حماكم ربي ووفقكم
تحياتي
ألا يمكن تثبيت هذه الخريدة؟؟!! أبدعتِ سيدة النبع وروحه أيما إبداع !! عطر الوطن وعبير تربته في شعرك نتذوّقه نسيما يزيل وحشة المكان وظلمة الغربة..شكرا لك..مودتي وتقديري..
نعم أخي الغالي الأستاذ محمد الصالح الجزائري
فهي تستحق التثبيت لما تطرحه من حب وألم وآهات على وطن يسكن قلوبنا ويقلّب أوجاعنا ولا نستطيع من حبه فكاكا..
تحية تقدير لروح النبع لهذه الخريدة المعبّرة
تثبّت
مع أزكى التحايا
أيّ حب هذا الذي يسكن قلبك ؟ !
وأيّ شجن هذا الذي يعتصرك ؟!
هو انت تكتبين بقلم مداده الشوق والحنين والشجن والحرمان ...
تكتبين بتلقائية دون صنعة ولا تكلف ...
النص هذا فيه ابجدية التمرد والرفض للواقع المفروض
والرغبة في التغيير واسترجاع ما ضاع ...ما ضاع ..
يمتزج الحلم مع الأمنيات ، لكن وجع المنفى والغربة يحيط بك ...بروحك الشفيفة
التي تقاوم وتأبى الإنكسار ...
ما اجمل روحك وأوع بيانك...
دمت ودام يراعك