عن لسان أحد الشبان وقد جاء يطلب يد عروس من ابيها -------------------------------------- أيا عمّاه ... يشرفني أمد يدي لكي أحظى كريمتكم وأن تعطوننا وعداً أتينا الله داعينا فإن وافقت يا عمّاه دعنا نفصّل المهر وخير البِرّ عاجله ونحن البرّ راجينا فقال : أيا ولدي لنا الشرف ، فنعم الأهل من رباك ونعم العلم في يمناك وإن العلم يغنينا وأما المهر يا ولدي فلا تسأل لأننا نشتري رجلاً وليس المال يعنينا ولكن هذا العُرف وإن العُرف يا ولدي يحميكم ويحمينا فمائة ألف مقدمها وأربعون مؤخراً وضع في البنك للتأمين عشريناً وبيت بأسم إبنتنا وملبوس على البدن من الفستان لأحلا المصممينا وأما العرس يا ولدي ففي " الشيراتون " فشأن صغيرتي شأن سعاد بنت خالتها وهند بنت عمتها وشيرينا فإن وافقت قلنا بارك الله لنا ولكم .. وقال الكل آمين فقلت له : أيا عماه حمضّها وخللّها وضعها فوق رف البيت زيتوناً فلو بيدي ربع المهر لكنت اليوم قاروناً أبوك لأبو ابنتك يا عمّاه يا ابن المجانينا
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
هههههههه ماينلام الشاب بسبه والخلفوه
[SIGPIC][/SIGPIC]
خيرا قال وسيفعل طبتم قلبا وروحا
نص ساخر لكنه يترجمع واقع نعيشه للأسف وما فيه من مغالاة في المهور أحسنت اختيارا
أكيد لو خطب بنت ترمب مافي هيك شروط...
ههههههههههههههه هذا شاري رجل كيف لو بده مهر ومتعنت نع الجواب فليخللها جميلة
الجنة تحت أقدام الأمهات