الشاعر القديرة عواطف عبد اللطيف هنا راق لي تواجدكِ الذي نثر عبق الورد فوق حرفي وهذا شرف لي أن أتلمس حضوركِ الزاهي هنا تمنياتي لكِ بالمسرات مع باقات من زهوري
بالزهر والريحان رويداً رويداً كلَّلْتُ ليلي فأيقظ العبير المراق رتاجي ودواتي بيدي كؤوس التلذذ شربتُ ونمير حرفها النشوان يدق باب لذَّاتي ليسكب قطر الوجد حنيناً ورفيفاً بفوح المُدام في ابتهالاتي