ودعنا أشيائنا المعلقة على ناصية الغربة ورسمنا المشاوير في خوف اللحظات المزروعة بين ضفاف البعد حتى اختبأت في قاطرة العمر صفحات لم تفتح بعد لتغلف أوراقنا بالعذاب سيدي الفاضل يكفيني القسم المقتبس أعلاه لأقف هنا وأسجل إعجابي بحرفك الراقي سلمت يراعك وما خطت نعم الهادي ونعم المهدي إليه تقبل مروري تحيتي واحترامي