سيدي أحمد نهاية منطقية جدا وتوقعتها منذ البداية مادام القاص لم يعقب على شعور الفتاة منذ البداية اسمح لي بمداعبة بسيطة لكل ما برره الأستاذ المراهق عن ما يجول بخاطره تجاه فتاته وعن وهم عانق روحه حتى ظن أنه فارس على ظهر جواد عمره سيخطف حسناء تنتظر تبريرا لكن هل كان واهما أيضا؟؟ حين تصور أن عيون الطلبة قد فضحت سر اهتمامه وهل كان واهما أن عيناه كانتا تخفيان أمرا مدفونا لا أساس له من الوجود لو كان كذلك فبطلنا يعيش قصة حب متكاملة بحذافرها لأنه \نصيبك في حياتك من حبيب نصيبك في خيالك من منام\ سيدي تقبل مروري دمت بخير ثرثارة أنا لكن نصوصك تستفز قلمي فماذا أفعل أخي الفاضل تقبل مني أقصى عبارات الاحترام والتقدير لشخصك ثم لقلمك