أيننا من ذاك الزمن العتيد احتراما وتقديرا عندما كانت قيمة الحرف تعادل وزن السماوات.. حيث كان كل يحترم حرفه ويقدره! لله الأمر أيها النبيل شكرا هذه الإطلالات الندية البهية محبتي كما تعلم ودمتم برعاية الله