وحيُ الظلالِ في هذه الفترةِ من العامِ ثقيلٌ جدا!
أريج الياسمينِ الدمشقيِّ فيه موبوءٌ بقيظٍ نفسيٍّ عارم.. كادَ يخنقني بكل عبقٍ متاح!
كيف يكتم أريجُ الزَّهرِ الرقيقُ أنفاسي بكلِّ رقةٍ ولباقة؟!
أوصلتُ هذه المرحلة من الهشيم حقاً...!
لله الأمر من قبل ومن بعد
راق لي ما سطرته أناملك الراقية
عن قسوة هذا العالم الموبوء
أحسنت أخي ألبير دام الألق يلازم نبضك
********************
**
*
ودمتم برعاية الله أخي القدير
شكرا جمال المرور والتذوق
محبتي وخالص ودي