عَابوا عَليَّ الحُـبّ في زَمَنِ الصِّبا
وَلَدَى المَشِيـبِ تَـزَاحَـمَتْ أَسْبـابِي
لكنَّنـي والحــبُ مِســــكٌ في دمــي
جَـفَّ المـدادُ ومـا جَـفَـــتْ أبـوابـي
**
دمت مبدعا تطوع الحرف بمقدرتك التي لا ينكرها جاحد
وسالما غانما من كل مكروه يصدر من هذه المخلوقات
الشريرة ..تحية تليق أستاذ ناظم .
ودمت في رعاية الله وحفظه
حيّاك الله وحفظك ورعاك شاعرنا القدير الأستاذ تواتيت نصر الدين
شكرًا لأريج المرور وبهاء الحضور
نورت حروفي أخي الغالي
تقديري
وأعطر التحايا