شكرا لتقديركم أيها الأساتذة الأفاضل، وشكرا لتثبيت النص
بخصوص التفاعل.. قلت كثيرا إن الشعراء يكتبون للقراء لا لبعضهم البعض.. وأنا عن نفسي لست ممن يكثرون قراءة الشعر، لأن لي اهتمامات أخرى، كما أني أفضل الشعر مسموعا.
لهذا أنصح بمحاولة الوصول إلى القراء، وأفضل طريقة لهذا هي إنشاء قناة على يوتيوب يتم إلقاء القصائد عليها بصوت جيد وإخراج جيد (لن أبالغ وأقول كقصائد تميم).. تجميع عدد كبير من القصائد لشعراء مختلفين على يوتيوب، مع إلقاء بعض عيون الشعر العربي، سيجذب المشاهدات للقناة، وتكون دعاية للمنتدى، وتكون أيضا مصدر دخل للمنتدى من يوتيوب.
ويمكن كذلك وضع بعض النسخ الصوتية في ساوند كلاود، ولكن ساوند كلاود يعطي ثلاث ساعات صوتية مجانية فقط.. لهذا سيحتاج إلىلا إنشاء عدة قنوات بعناويد بريد مختلفة.
أرجو أن تتبنوا هذا المشروع لأنه يحتاج إلى جهد جماعي يتضمن الشعراء (متوفرون) وبعض مصممي الجرافيك لعمل فديو للقصيدة.. ستحتاجون أيضا إلى بعض مجيدي الإلقاء من الشعراء أو من غيرهم بشرط إجادة اللغة العربية، والأهم وجود مايك بكفاءة جيدة لنقاء الصوت.
من وجهة نظري، هذا أفضل من أن نظل نجامل بعضنا بالردود دون أن يعرف عنا القراء شيئا
تحياتي
تحياتي
أضع هذا المقترح أمام الجميع
وعلى من يستطيع تبني المشروع والمساعدة الكتابة لنا من أجل إيجاد صيغة عمل
مع شكري وتقديري
طيب الله انفاسك اخي الحبيب الشاعر الاديب
ا. محمد النجيب
احسنت وابدعت
قصيدة ماتعة رقيقة
.....
وبخصوص ملاحظتك اجدها ضمن تخصصي ايها الحبيب
وكلفتها اكبر من طباعة ديوان شعري لما فيها من عمل تقني
من صوت وصورة واخراج
شكرا لقلبك ..حياك قلبي
شكرا لتقديرك أ. عامر
جمهور اليوم لا يقرأ الكتب.. وحتى أنا رغم أني نشأت مع الكتب المطبوعة، لم أعد أطيق إمساكها في وجود الحاسوب والجوال، وأقرأ الكتب على الحاسب اللوحي
فالوصول إلى جمهور اليوم هو بالعين والأاذن، وهذا بالمناسبة هو ما قيل الشعر لأجله، فلم ينشأ الشعر ليقرأ بالعين في الأوراق، وإنما هو نص مسموع تحمل فيه العواطف على الموسيقةى لجذب الآذان والقلوب.
ولا أظن التكلفة باهظة، فنحن لن نصنع فيلم خيال علمي هنا.. بعض الصور والخلفيات المناسبة للمعاني تكفي، مع كتابة النص على الشاشة وبعض معاني الكلمات.
تحياتي