أحييـتِ قلـبـي باهتمـامِـكْ فسُقيتُ كأساً من وئــامِـكْ
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
أ هـديلـتـي يشتـاقُ قلبـي وأتوه في طرقي و دربـي كـيـفَ الـوصـالُ لـلـحـظـةٍ لأنـالَ بعـضَ حنـانِ حُـبّـي
بعد عناء عظيم وجدتُ ملامحكِ في احدى الجنّات آنئذٍ ارتعد قلبي اربعين نبضة على تخمين رختر . ما اجملك في عينيّ
يا لذّة الإشتياق أبي & أمي النجف ، الآن
كيفَ أصلُ الى نسيانِكِ ، والطريقُ مفخّخٌ بالذّكريات .. !
حينما انبثقَ نرجسكِ صلّيتُ الفجرَ سبعينَ قصيدة وقربنتُ أحلامي قامرتُ بآخرِ كأسٍ تلوتُ آياً من حبركِ واستعذتُ من الفراق الرجيم
منذُ قصيدتين بدأتُ أحقبُ أحلامي أشدّ الرحال الى عينيكِ بقاربِ أملٍ متهالكٍ فلوّحي قدر اشتهائكِ كي لا أتعثّرَ في سبيلي إليكِ
حينما أنجبتني الجوزاء أجلسني الليلُ في حجرهِ علّمني الشّعرَ والثّمالة أوصاني بكِ خيرا
يُصيّرني الشوقُ طفلاً
آنـسـتُ نـارَكِ فـ ارحمينـي من لسعِ شوقـيَ و الحنينِ يصـبــو لـ حُـبِّـكِ خـافـقـي وكـأنّ حُـبّـكِ صـارَ ديـنــي يـا نـبـــعَ عـشـقٍ غــامِـرٍ عـن دفئــهِ ، لا تبعــدينــي