الشاعر القدير الوليد دويكات ، اشتقت لقراءتك المميزة شاكر لك هذا البهاء من الحضور تحيتي و محبتي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي