دخل المتنبي يوما مطعما في مدينة اللاذقية ففاجأته دمامة خادم المطعم وقبحه فسأله ما اسمك ؟ أجابه : اسمي زيتون سيدي ، فقال المتنبي : أسموك زيتونا وما أنصفوا = لو أنهم أسموك زعرورا لأنّ في الزيتون زيتا يُرى = وأنت لا زيتا ولا نورا فأجابه الخادم : يا لعنة الله صبّي = على لحية المتنبي لو كنت أنت نبيا = لأصبح القرد ربّي
يستحقها حقا...! يا لها من فراسة دمتم بخير أيها الطيب
يعني لسان الحال (الذي يدق الباب يسمع الجواب) لك الشكر الجزيل
لا تركن للريح تضلك أنت الربان فلا تيأس
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألبير ذبيان يستحقها حقا...! يا لها من فراسة دمتم بخير أيها الطيب ودام عبق مرورك أخي الغالي محبتي
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد فتحي عوض الجيوسي يعني لسان الحال (الذي يدق الباب يسمع الجواب) لك الشكر الجزيل شكرا لمرورك أخي العزيز مودتي
شكراً دكتور تحياتي
يا لفراسة وذكاء الخادم! عرف كيف يردّ على المتنبي و أظن المتنبي ندم على وصف قبح الخادم
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف شكراً دكتور تحياتي شكرا للمرور سيدتي الفاضلة تحياتي
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى أمين يا لفراسة وذكاء الخادم! عرف كيف يردّ على المتنبي و أظن المتنبي ندم على وصف قبح الخادم شكرا للمرور أخت ليلى تحياتي
ردّ ذكي استحقّه المتنبي لأنه تجرأ على صنع الله قبل مخلوقه اختيار جميل كما دائما شكرا دكتور