أليس الرجوع إلى حينا
أصبح حلماً لنا ...
قد توارى خلف التلال
التي أورثتنا قناديل زيتٍ
قديم ٍ يعيد لنا ما تبقى لنا
من هواء ٍ و ماء ٍ و داء
فلتعودوا ... إلى وجهكم
فصمت الليالي غريب ٌ
علينا ...
و دفء الشتاء غريب ٌ علينا
وغير صباح
ولا من ربيع
ولا من حياة
ولا من هواء
ويعلو النداء
ولا من مجيب
نعم أصبح حلم
وغصة داخل الروح
تحياتي
استاذتنا الرائعة / عواطف عبد اللطيف / كم أنا سعيد ٌ بوجودك هنا
شكراً لك ِ و لن تكفي ...حماك الله .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...