زوبعة حزينة تهشّم الصمت في محراب التأمل
في نصّ تعتقت كلماته في خوابي الوفاء
ميساء البشيتي
أتوق دوما لهذا الحضور المتجذر في بلاغته
والمورق بأسما معانيه
يبقى الأمل بالله وحده
نسأله فرجا قريبا
.
.
الغالية هديل الدليمي
نحن يا غالية بانتظار الفرج دائما
لم نفقد الأمل ولكن الأمل أحيانًا يصبح بعيد المنال
شكرا لحضورك الجميل وتفاعلك الرائع مع نصي
وشكرا لك على التثبيت وعلى كل الجهد المبذول
لا حرمني الله حضورك البهي وذائقتك الشفيفة
ودمت بكل المحبة