أذكرها، هذه الرائعة التي جاءنا بها شاعرنا الأستاذ زكي السالم
و كم أحببناها لعذوبة البوح و للقصة اللطيفة التي سردها شعرا جميلا و الحوار الرقيق و الصور الجميلة التي أضافت للقصيدة جمالا
و فعلا إنها من القصائد التي نعود لها كل حين لتمتعنا
أين شاعرنا زكي السالم عنا؟!
فلقد اشتقنا حرفه الألق.
لك و له و لحروفكما تحياتي و تقديري
ألف شكر أستاذي عبد الرسول لانتقائك ما تراه جميلا دائما فتجيئنا به.