آخر 10 مشاركات
الأديب.. والأدب...! (الكاتـب : - )           »          سنبقى ما بقى الزعتر والزيتون..!! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          من أقسى ما كُتِب في الأدب الجزائري (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ديوان الشاعر / ألبير ذبيان (الكاتـب : - )           »          ***_ أطــالَ الحزن _*** (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          حبي لغزة (الكاتـب : - )           »          دعوة من القلب لراحلنا العزيز عبدالرسول معله (الكاتـب : - )           »          على الود..نلتقي (الكاتـب : - )           »          " ثمّـــــة ...." (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          أأخبركَ بسر... أأخبركِ بسر...!!! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > قصيدة النثر

الملاحظات

الإهداءات

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 08-25-2019, 02:31 PM   رقم المشاركة : 11
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية ألبير ذبيان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ألبير ذبيان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: (*) لارا (*)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   نص حزين عميق
لا أدري هل هو الوداع الأخير حقاً؟
أم هو موت الأماني داخل الروح بعدما أدركها الوجع

يحتاج النص أكثر من قراءة وبعمق

ابعد الله عنك الألم
كل عام وأنت بخير
تحياتي

*********************
**
*
شكرا تعمقكم ومروركم الغالي أمي الحانية
حفظكم المولى
عرفاني وتقديري












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 08-27-2019, 09:21 AM   رقم المشاركة : 12
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية ألبير ذبيان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ألبير ذبيان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: (*) لارا (*)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد خالد بديوي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
وجبتنا الأولى هذا الصباح من الحزن الساخن اللذيذ..
ولارا ..
كأنها غادرت مجبرة ..شئ ما أجبرها على الرحيل لذلك
لارا ..
لن تعود وإن عادت ذكراها أحيانا أو في كل حين.!


البعض قال عميقة والبعض وصفها بالبسيطة وكلا
الوصفين يورطنا ..العميق: يحتاج الى غوص ودقة
والبساطة: تجعل الألم يبدأ من الجلد الى أبعد قرار في
قاع القلب.. والمهم أن العذوبة كانت حاضرة في كل زوايا
النص رغم الألم .


شاعرنا القدير البير ذيبان
أبعد الله تعالى عنكم وعنا كل ألم ومكروه..وكل عام وأنتم بخير
بوركتم وبورك نبض قلبكم الناصع.
احترامي وتقديري

**********************
**
*
شكرا مروركم الزاخر والقيم أديبنا الغالي ولا عدمتم الألق
عرفاني واحترامي
دمتم بخير












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 08-29-2019, 01:25 PM   رقم المشاركة : 13
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية ألبير ذبيان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ألبير ذبيان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: (*) لارا (*)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منوبية كامل الغضباني نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  

لارا...
ابقي هنا!
الإكليلُ اتَّشحَ السَّواد
الحضورُ تماثَلوا أشباحا!!!
وحيدٌ أنا
صمتُكِ غريب!
لارا...
أتذكرين؟!
خالوني جُننت!
والإكليلُ شحُبت أزاهره!
عَدمتِ الأجواءُ الأمنيَّة
والليلُ أرخى سدولَ الفصل الأخير


الرّحيل فضيع قاتل
يترك في القلب لوعة وشجنا
وقد عبّرت عنها ألبير في هذا النّص النّثري باقتدار وحرفية
صرنا لا نحترف غير الأوجاع والأحزان
كم تتقطع القلوب .....
لقلبك الأمان والسلام
فحرفك غدا حزينا يا ألبير .....

***********************
**
*
شكرا مروركم الجميل والمؤثر غاليتي الموقرة
هي تصاريف الأيام وهموم الحياة أكبر دافع لاندفاق حرف ما!
سلمت حواسكم
محبتي والاحترام












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 09-02-2019, 11:09 AM   رقم المشاركة : 14
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية ألبير ذبيان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ألبير ذبيان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: (*) لارا (*)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه شرف الدين نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   كأنها لارا تلك الأنا المترعة بالعذاب والألم هي نفسنا المضمخة بالوجع والقهر هي أحلامنا، أعمارنا الماضية نحو الذبول أو نحو اللاعودة
هي الأنثى التي تتكىء على جراحات لواعجنا
لا أعلم لماذا حملني النص المترع بالجمال إلى أحاسيس تستكين في دواخلنا نحن بصورة المعشوقة
نص متين من أستاذ مبدع بلغةٍ انسيابية
بسيطة وعميقة جدا
دمت بألق أيها النسر وأبعد الله عنكم الأحزان

****************************
**
*
شكرا لكم مروركم الجميل أختي الطيبة
حفظكم المولى ورعاكم
دمتم بألق

احترامي والمودة












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 09-02-2019, 11:10 AM   رقم المشاركة : 15
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية ألبير ذبيان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ألبير ذبيان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: (*) لارا (*)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دوريس سمعان نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   عباءة الرحيل أسدلت خلف أنثى
تاركـة غصة بالقلب وقلما يهتف بشوقٍ

ترتيلة حزينة حملت بعدا شاعريا عميقا

تقديري ومودتي

**********************
**
*
شكرا مروركم العميق أديبتنا الوارفة
حفظكم المولى ورعاكم
امتناني والعرفان












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 09-26-2019, 05:16 PM   رقم المشاركة : 16
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية هديل الدليمي






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :هديل الدليمي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 لا تصالح
0 عجبي
0 أعنّي

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: (*) لارا (*)

هي لم تغادر كما نظن
إنما تحرّرت من زنزانتها أخيرا.. لترى العالم بوضوح أكبر
ولتلتقي بأحبّة طالما انتظرت لقاءهم
لارا تتوشّح الحرير في مكان آخر جدير بقلبها
بنفس الملامح وذات البياض
بوركتم وهذا الحرف العميق
كلّ البيلسان













التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 09-26-2019, 10:08 PM   رقم المشاركة : 17
أديب
 
الصورة الرمزية فرج عمر الأزرق





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : فرج عمر الأزرق متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 هل من مشكلة ؟!
0 شعرة نص 2
0 شعرة نص. 1

افتراضي رد: (*) لارا (*)

وقفة عند العنونة:
"لارا" إستنجاد بالأنثى حمالة أوجه للبوح عن الشاعر مكابدا حالة المتحدث باسمها
ليس من باب الإعتباط أن يعول الشاعر على علم مؤنث كمهيج للحالة و مدقق فيها في آن و إنما يجد نفسه موضوعيا و حتى ذاتيا مسؤولا عن الوفاء للأنثى في شكلها و مضمونها ذلك أن الأنثى حمالة أوجه في حلمها و قسوتها في سكونها و ثورتها في طراوة خاطرها و رباطة جأشها حالا بحال
هي لارا هنا كما كانت ليلى و ريتا و بلقيس و سلمى و نهرجان في تقاطعات شعرية أخرى قديما و حديثا
هو الشاعر لا يتغلب على حياء البوح بسبب الذهنية العامة التي تحفز الذكر عموما على كبح الوجدان بما يسمح في أقصى العذابات بالتلميح دون التصريح حتى لا توضع نهاية عنفوانيته في الميزان إلا إذا إستنجد الشاعر بالأنثى إما بالتموقع موقعها مفصحا بدلا عنها و على لسانها أنثى مفترضة متخيلة أو أن يحيل مهمة البوح أصالة إلى راوائية شعرية يستحضرها من الذاكرة التاريخية أو الأسطورية أو الشعبية الحكائية و خلاف ذلك أو أن يبتدعها الشاعر من لدن مخياله الصرف إلى أن تصير الأخيرة بدورها شخصية رمزية يستعان بها شعريا إما نقلا أو إقتباسا للحلول محل الشاعر في تحريك أسباب البوح تهييجا للحالة و تطويقها تعبيريا و تأطيرها إستطيقيا
و على إختلاف خيارات الشاعر فإنه يظل رهينة التنازع بين ضرورات الوفاء لمكنونات الأنثى المتحدث باسمها متقمصا إياها أو محدثا لها و بين إقتطاعه فسحة ما متخفيا وراء الأنثى ليمرر بين سطور النص الشعري خالص مكنوناته و التي نهاية بقدر ما تتنافر ظاهريا و شعبيا مع داخلية المتكلم فيها و عنها بقدر ما تتقاطع معها جوانيةو برانية لو توسلنا للبحث و التدقيق سبيلا







آخر تعديل فرج عمر الأزرق يوم 09-27-2019 في 04:30 PM.
  رد مع اقتباس
قديم 09-29-2019, 09:51 AM   رقم المشاركة : 18
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية ألبير ذبيان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ألبير ذبيان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: (*) لارا (*)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل الدليمي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
هي لم تغادر كما نظن
إنما تحرّرت من زنزانتها أخيرا.. لترى العالم بوضوح أكبر
ولتلتقي بأحبّة طالما انتظرت لقاءهم
لارا تتوشّح الحرير في مكان آخر جدير بقلبها
بنفس الملامح وذات البياض
بوركتم وهذا الحرف العميق
كلّ البيلسان


***********************
**
*
شكرا لكم مروركم الجميل وقراءتكم المتعمقة أختي الأديبة الوارفة
دمتم بخير وألق
احترامي












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 10-01-2019, 11:32 AM   رقم المشاركة : 19
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية ألبير ذبيان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ألبير ذبيان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: (*) لارا (*)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرج عمر الأزرق نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   وقفة عند العنونة:
"لارا" إستنجاد بالأنثى حمالة أوجه للبوح عن الشاعر مكابدا حالة المتحدث باسمها
ليس من باب الإعتباط أن يعول الشاعر على علم مؤنث كمهيج للحالة و مدقق فيها في آن و إنما يجد نفسه موضوعيا و حتى ذاتيا مسؤولا عن الوفاء للأنثى في شكلها و مضمونها ذلك أن الأنثى حمالة أوجه في حلمها و قسوتها في سكونها و ثورتها في طراوة خاطرها و رباطة جأشها حالا بحال
هي لارا هنا كما كانت ليلى و ريتا و بلقيس و سلمى و نهرجان في تقاطعات شعرية أخرى قديما و حديثا
هو الشاعر لا يتغلب على حياء البوح بسبب الذهنية العامة التي تحفز الذكر عموما على كبح الوجدان بما يسمح في أقصى العذابات بالتلميح دون التصريح حتى لا توضع نهاية عنفوانيته في الميزان إلا إذا إستنجد الشاعر بالأنثى إما بالتموقع موقعها مفصحا بدلا عنها و على لسانها أنثى مفترضة متخيلة أو أن يحيل مهمة البوح أصالة إلى راوائية شعرية يستحضرها من الذاكرة التاريخية أو الأسطورية أو الشعبية الحكائية و خلاف ذلك أو أن يبتدعها الشاعر من لدن مخياله الصرف إلى أن تصير الأخيرة بدورها شخصية رمزية يستعان بها شعريا إما نقلا أو إقتباسا للحلول محل الشاعر في تحريك أسباب البوح تهييجا للحالة و تطويقها تعبيريا و تأطيرها إستطيقيا
و على إختلاف خيارات الشاعر فإنه يظل رهينة التنازع بين ضرورات الوفاء لمكنونات الأنثى المتحدث باسمها متقمصا إياها أو محدثا لها و بين إقتطاعه فسحة ما متخفيا وراء الأنثى ليمرر بين سطور النص الشعري خالص مكنوناته و التي نهاية بقدر ما تتنافر ظاهريا و شعبيا مع داخلية المتكلم فيها و عنها بقدر ما تتقاطع معها جوانيةو برانية لو توسلنا للبحث و التدقيق سبيلا

**************************
**
*
وقفة رائعة وعميقة في دلالات العنوان
شكرا لكم أيها الكريم تواجدكم الرحب والباذخ
حفظكم المولى ورعاكم
محبتي والعرفان













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:00 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::