إنهم ساسة المنطقة الخضراء من الفاسدين والمفسدين وما شابههم
الذين نسوا شعبهم وتركوهم في بحر يموج بطوفان الظلم والنهب
ونصبوا أنفسهم أربابا على شعب عريق النسب تشهد له الإنسانية
قاطبة بعظمته . ومهما يكن سيبقى العراق خزان بارود في وجه كل
من تسول له نفسه تقزيمه فهو أكبر وأجل من كيد الكائدين.
تحية تليق أستاذ قيس ودمت في رعاية الله وحفظه..
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه