وفي عهد الخليفة الوليد بن عبد الملك بقيت مناصراً للأمويين مادحاً للخليفة ولكن خصومك
استطاعوا أن ينالوا منك لدى الخليفة الذي كان أكثر تديناً من أبيه واتصافاً بالتقوى وأقل رغبة
في الشعر والأدب وغدا نفوذك ضئيلاً وكلامك غير مسموع مما اضطرك إلى الابتعاد
عن البلاط خوفاً من دسائس الوشاة.
...........................
سيدتي الفاضلة شروق
لو كنتِ مكاني
لفعلتِ كما فعلت
لا تنسي أنني كنت من الأقليات الدينية في الدولة الإسلامية
.............
تحية عبقة بالفل والياسمين