تأخذني قصائدكم دومًا إلى ما بعد هذا الكون
حيث إمتاع الذات في مضمون نصّ بديع ساحر الملكات
شكرًًا لهالتكم المائزة التي تجذبنا إليها بلا رأفة.. وتعبر بنا إلى سماء الطرب السابعة
.
.
تثبّت
ولَا شَيْءَ يَسْفِي الرِّمَالَ سِوَى أَنَّةِ النَّايِ تَسْكُبُ لَحْنَ الضُّلُوعِ وَجَمْرُ المَسَافَاتِ يَشْوِي التَّبَارِيحَ أَنَّى تَئِنُّ الضُّلُوعُ وَتُغْرِي ذِئَابَ الْعُوَّاءِ
------
قصيدة محكمة البناء لغتها صافية معبرة عن خلجات النفس
تحية تليق الشاعر عادل سلطاني ودمت في رعاية الله وحفظه.
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
العراقة والأصالة سمة لا تفارق بوحكم الأنيق
يسري في مرايا الروح عبقه ويعود بالخيال أزمنة تحتفيها النفس
أو تتطلع محياها ذات زمان
شكرا لكم الجمال والروعة
محبتي والود